رئيس الحكومة، عبد الإله بنكيران، خرج خاوي الوفاض من أولى جلسات جس نبض مع المركزيات النقابية لاستئناف مفاوضات الحوار الاجتماعي، وذلك بعد أن اصطدم رهانه على لعب ورقة “الإكراهات الاقتصادية”، التي تواجهها حكومته لتفادي دخول اجتماعي ساخن برفض الاتحاد، بحيث فشلت محاولات بنكيران في لعب هذه الورقة.