المعلم الاستاذ وكسر حاجز الخوف يعتبر اسلوب الترهيب والارهاب السلطوي الذي تستخدمة الكثير من الحكومات المتسلطة والظالمة مع شعوبها ، هي احدى الثقافات الدكتاتورية المستبدة التي تحاول من خلالها تعطيل الحريات داخل الانسان ، وجعله خائفا مهزوما مترددا في جميع خطواته ، وهذا التخوف وهذا الانهزام لايصل بالمجتمعات الى العيش الصحي السليم ، بل يجعلها خانعة خاظعة راكنة للظلمة والظالمين ، لذلك لابد من كسر حاجز الخوف ، والذي جسده شبابنا اليوم ،ولابد ان نجعله منه منطلقا للحرية والعيش الكريم ، ومصدرا في زرع الثقة والامل في نفوس الجميع ، وقد عبر المعلم الاستاذ عن هذا التجسيد وهذه الثقة وهذه الشجاعة لدا شبابنا الواعد بقوله  ( اعزائي أحبائي ، لقد وفقكم الله تعالى لكسر حاجز الخوف والانقياد المذل لسلطة فراعنة الدين وكهنوتها .....وقد قلبتم مكر الماكرين على رؤوسهم حتى صاروا مهزومين مخذولين يبحثون عن أي حل و مخرج وبأقل الخسائر الممكنة  ) انتهى كلام الاستاذ ، هذه هي مقدمات النتيجة وايجابيات كسر حاجز الخوف ، لذلك لابد من جعلها ثقافة ، نربي بها انفسنا وابناءنا .
سليم العكيلي
المعلم الاستاذ وكسر حاجز الخوف يعتبر اسلوب الترهيب والارهاب السلطوي الذي تستخدمة الكثير من الحكومات المتسلطة والظالمة مع شعوبها ، هي احدى الثقافات الدكتاتورية المستبدة التي تحاول من خلالها تعطيل الحريات داخل الانسان ،
وجعله خائفا مهزوما مترددا في جميع خطواته ، وهذا التخوف وهذا الانهزام لايصل بالمجتمعات الى العيش الصحي السليم ، بل يجعلها خانعة خاظعة راكنة للظلمة والظالمين ،
لذلك لابد من كسر حاجز الخوف ، والذي جسده شبابنا اليوم ،ولابد ان نجعله منه منطلقا للحرية والعيش الكريم ، ومصدرا في زرع الثقة والامل في نفوس الجميع ،
وقد عبر المعلم الاستاذ عن هذا التجسيد وهذه الثقة وهذه الشجاعة لدا شبابنا الواعد بقوله  ( اعزائي أحبائي ، لقد وفقكم الله تعالى لكسر حاجز الخوف والانقياد المذل لسلطة فراعنة الدين وكهنوتها .....
وقد قلبتم مكر الماكرين على رؤوسهم حتى صاروا مهزومين مخذولين يبحثون عن أي حل و مخرج وبأقل الخسائر الممكنة  ) انتهى كلام الاستاذ ، هذه هي مقدمات النتيجة وايجابيات كسر حاجز الخوف ، لذلك لابد من جعلها ثقافة ، نربي بها انفسنا وابناءنا .

سليم العكيلي ماروك بوست