وطالب المهدي بتحقيق مستقل وشفاف وواسع في كل الجرائم التي ارتُكبت قبل وبعد الثالث من يونيو، كما دعا "قوى الثورة" للسعي بعجلة وتعقل للوصول إلى سلطة مدنية ديمقراطية.

وأكد المهدي وجود تحديات خارجية تتمثـل في مواجهة قوى خارجية، رأى أنها لا تحب الخير للسودان و"تجد ضالتها في فشل تجربة الانتقال والانتكاسة، حتى لا تكون حافزا لنهوض الشعوب والثورة ضد الطغيان".