مقتدى يضرب كلام والده عرض الحائط تجاه أمريكا ويضع يده بيدها؟؟ كاظم البغدادي الكل يعرف السيرة الجهادية للمرجع الصدر الثاني تجاه أمريكا وعملائها وشعاره المشهور يدل عليها (كلا كلا أمريكا ) خير تراث يذكر له, وأيضًا لقاء الحنانة يبين العملاء والخونة على الطائفة الشيعية ومن قتل علمائها أمثال المرجعين البروجردي والسبزواري, وشخص القتلة بالأسماء أمثال السيستاني وعصابته. والكل أيضًا يعرف أن السيستاني هو من رضخ لأمريكا ومرر مشاريعها التي دمرت العراق ومنها العملية السياسة والعملاء الذين يحكمون اليوم والانتخابات والدستور الفاشل, وتصريحات الحاكم الأمريكي  (بول بريمر ) خير شاهد ودليل على أن السيستاني أمريكي قح, في العلن والخفاء, وتسميته لقوات الاحتلال بقوات صديقة وقوات محررة, في وقت جيش المهدي التابع لمقتدى محاصر في النجف, والسيستاني هارب إلى لندن بحجة القسطرة وو من حقائق. ومقتدى في العلن يقول لانجلس مع الاحتلال على طاولة واحدة وفي الخفاء يضع يده بيد أتباع الاحتلال ويمضي أوامره وهو السيستاني والسعودية ودول الخليج, واليوم تجد تصريحات مقتدى المتضاربة تبين مدى خنوعه للإحتلال ورموزه من خلال قوله إننا نمتثل لأمر مرجعية السيستاني والسيستاني هو أداة الاحتلال بمعنى أن مقتدى باع دماء الشهداء من جيش المهدي ووضع يده بيد العملاء, وهذا إن دل يدل على عدم الثبات على الموقف والمصالح الشخصية العناد فوق كل شيء. أما العناد على الفياض سيقبل به مقتدى ورغمًا عنه لأنه تابع والتابع مسير . للإطلاع على حقائق السيستاني من لم يعرفها https://www.facebook.com/has97an/videos/320887925182190/ 

مقتدى يضرب كلام والده عرض الحائط تجاه أمريكا ويضع يده بيدها؟؟ كاظم البغدادي الكل يعرف السيرة الجهادية للمرجع الصدر الثاني تجاه أمريكا وعملائها وشعاره المشهور يدل عليها (كلا كلا أمريكا ) خير تراث يذكر له, وأيضًا لقاء الحنانة يبين العملاء والخونة على الطائفة الشيعية ومن قتل علمائها أمثال المرجعين البروجردي

 

والسبزواري, وشخص القتلة بالأسماء أمثال السيستاني وعصابته. والكل أيضًا يعرف أن السيستاني هو من رضخ لأمريكا ومرر مشاريعها التي دمرت العراق ومنها العملية السياسة والعملاء الذين يحكمون اليوم والانتخابات والدستور الفاشل, وتصريحات الحاكم الأمريكي  (بول بريمر ) خير شاهد ودليل على أن السيستاني أمريكي قح, في العلن

 

والخفاء, وتسميته لقوات الاحتلال بقوات صديقة وقوات محررة, في وقت جيش المهدي التابع لمقتدى محاصر في النجف, والسيستاني هارب إلى لندن بحجة القسطرة وو من حقائق. ومقتدى في العلن يقول لانجلس مع الاحتلال على طاولة واحدة وفي الخفاء يضع يده بيد أتباع الاحتلال ويمضي أوامره وهو السيستاني

 

والسعودية ودول الخليج, واليوم تجد تصريحات مقتدى المتضاربة تبين مدى خنوعه للإحتلال ورموزه من خلال قوله إننا نمتثل لأمر مرجعية السيستاني والسيستاني هو أداة الاحتلال بمعنى أن مقتدى باع دماء الشهداء من جيش المهدي ووضع يده بيد العملاء, وهذا إن دل يدل على عدم الثبات على الموقف والمصالح الشخصية العناد فوق كل شيء. أما العناد على الفياض سيقبل به مقتدى ورغمًا عنه لأنه تابع والتابع مسير . للإطلاع على حقائق السيستاني من لم يعرفها 

 

 

كاظم البغدادي