لرسول الأعظم يَمْلِكَ الْعَرَبَ رَجُلٌ مِنْ أَهْلِ بَيْتِي.. الصرخي محققًا الإمام الموعود يعيد أمجاد جده الرسول الأعظم الأقدس –صلى الله عليه وآله وسلم-عندما تمكن من صنع وبناء وولادة أمة من العدم وأصبحت هذه الأمة راية ودولة وحضارة مستمرة إلى اليوم رغم كل التحديات حيث نعرف جيدًا لايوجد أي حضارة ولا أمة ولادولة للعرب قبل الإسلام صحيح يوجد دويلات قبل الإسلام أمثال المناذرة والغساسنة لكنها بشكل أو بآخر كانت تابعة إلى الدولة أو السيطرة الساسانية الفارسية أو الرومانية كما يحدث اليوم من سيطرة الاحتلال على الدول العربية بشكل مباشر أو غير مباشر وحتى دولة كندة التي تأسست في وسط الجزيرة العربية كانت على أساس قبلي عشائري سرعان ما تلاشت وبقى العرب عبارة عن قبائل جاهلية متبعثرة متناثرة تعيش على الغزو والنهب والسلب والأبقى إلى الأقوى وغير من العادات والتقاليد والطقوس والخرافات والأساطير والبدع مثل قتل البنات وعبادة الأصنام والأوثان مثل اليوم والوقت الحاضر لكن تغير إلى عبادة الأشخاص والزعماء والطغاة والواجهات وأئمة الضلالة والانحراف واستطاع الرسول الأعظم –صلى الله عليه وآله وسلم- خلال 23عامًا وعقدين ونصف من زمن بناء وصناعة هذه الأمة العربية الإسلامية الإنسانية التي حكمت نصف العالم من حدود الصين شرقًا إلى 24 كيلو متر من باريس عاصمة الامبراطورية الفرنجية الافرنج صحيح وأكيد أن بعض هؤلاء الحكام والسلاطين لايمثلون حكم وأخلاق فخر الكائنات لكن وصلوا وحكموا باسم الإسلام وسرعان ما ذهبت وسقطت هذه الدول باسم الإسلام لأنها منحرفة ويبقى الأمل والآمال والأهداف صوب الدولة الحقيقية العادلة الإلهية الإنسانية العالمية المقدسة إلى الأمم والشعوب ومنها الأمة العربية المسحوقة اليوم وتعيش في الحضيض من التخلف والجهل والسيطرة الاستعمارية والعملاء والخونة وأئمة الضلالة وهذا ورد في كتب ومصادر أهل الإسلام المعتبرة من أحاديث متواترة وصحيحة يرويها مخالف وموالف حيث روى هذه الأحاديث وهذا جاء في محاضرات السيد الأستاذ المحقق الصرخي يَمْلِكَ الْعَرَبَ رَجُلٌ مِنْ أَهْلِ بَيْتِي خطوة2: لقد وصلنا الكثير من الأحاديث الصحيحة الدالة على ظهور المهديّ -عليه السلام-، وأنّه سيكون في آخر الزمان، وهو علامة من علامات الساعة وشرط من أشراطها، وقد ذكر اسم وعنوان  (المهديّ ) صراحة في الكثير منها، فيما أشارت باقي الروايات إلى عناوين فَهم منها كل عقلاء المسلمين أنّ المقصود منها هو شخص المسمى بالمهديّ، ومن هذه الأحاديث:1..2..8- عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بن مسعود عَنْ النَّبِيِّ -صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وآله وَسَلَّم- قَالَ: {{لا تَذْهَبُ أَوْ لا تَنْقَضِي الدُّنْيَا حَتَّى يَمْلِكَ الْعَرَبَ رَجُلٌ مِنْ أَهْلِ بَيْتِي يواطئ اسمه اسمي واسم أبيه اسم أبي}}. سنن أبي داوود:11//خطوة3..العنوان الرابع: يكفّرون أمّ المؤمنين والنبي ويكذّبونه ! ! ! أولًا..رابعًا.. مقتبس من المحاضرة {1} من بحث  ( الدولة .. المارقة … في عصر الظهور … منذ عهد الرسول – صلى الله عليه وآله وسلّم - ) بحوث: تحليل موضوعي في العقائد والتاريخ الإسلامي لسماحة السيد الأستاذ – دام ظله – 9 محرم 1438 هـ – 11 / 10 / 2016م https://s1.gulf up load.com/i/00064/lwv6mvf5j3io.png

الإمام الموعود يعيد أمجاد جده الرسول الأعظم الأقدس –صلى الله عليه وآله وسلم-عندما تمكن من صنع وبناء وولادة أمة من العدم وأصبحت هذه الأمة راية ودولة وحضارة مستمرة إلى اليوم رغم كل التحديات حيث نعرف جيدًا لايوجد أي حضارة

ولا أمة ولادولة للعرب قبل الإسلام صحيح يوجد دويلات قبل الإسلام أمثال المناذرة والغساسنة لكنها بشكل أو بآخر كانت تابعة إلى الدولة أو السيطرة الساسانية الفارسية أو الرومانية كما يحدث اليوم من سيطرة الاحتلال على الدول العربية بشكل مباشر أو غير مباشر وحتى دولة كندة التي تأسست في وسط الجزيرة العربية كانت على أساس قبلي عشائري سرعان ما تلاشت

وبقى العرب عبارة عن قبائل جاهلية متبعثرة متناثرة تعيش على الغزو والنهب والسلب والأبقى إلى الأقوى وغير من العادات والتقاليد والطقوس والخرافات والأساطير والبدع مثل قتل البنات وعبادة الأصنام والأوثان مثل اليوم والوقت الحاضر لكن تغير إلى عبادة الأشخاص والزعماء والطغاة والواجهات وأئمة الضلالة والانحراف واستطاع الرسول الأعظم –صلى الله عليه وآله وسلم- خلال 23عامًا وعقدين ونصف من زمن بناء وصناعة هذه الأمة العربية الإسلامية الإنسانية التي حكمت نصف العالم من حدود الصين شرقًا إلى 24 كيلو متر من باريس عاصمة الامبراطورية الفرنجية الافرنج صحيح

وأكيد أن بعض هؤلاء الحكام والسلاطين لايمثلون حكم وأخلاق فخر الكائنات لكن وصلوا وحكموا باسم الإسلام وسرعان ما ذهبت وسقطت هذه الدول باسم الإسلام لأنها منحرفة ويبقى الأمل والآمال والأهداف صوب الدولة الحقيقية العادلة الإلهية الإنسانية العالمية المقدسة إلى الأمم والشعوب ومنها الأمة العربية المسحوقة اليوم وتعيش في الحضيض من التخلف والجهل والسيطرة الاستعمارية والعملاء والخونة وأئمة الضلالة وهذا ورد في كتب ومصادر أهل الإسلام المعتبرة من أحاديث متواترة وصحيحة يرويها مخالف وموالف حيث روى هذه الأحاديث وهذا جاء في محاضرات السيد الأستاذ المحقق الصرخي يَمْلِكَ الْعَرَبَ رَجُلٌ مِنْ أَهْلِ بَيْتِي خطوة2:

لقد وصلنا الكثير من الأحاديث الصحيحة الدالة على ظهور المهديّ -عليه السلام-، وأنّه سيكون في آخر الزمان، وهو علامة من علامات الساعة وشرط من أشراطها، وقد ذكر اسم وعنوان  (المهديّ ) صراحة في الكثير منها، فيما أشارت باقي الروايات إلى عناوين فَهم منها كل عقلاء المسلمين أنّ المقصود منها هو شخص المسمى بالمهديّ، ومن هذه الأحاديث:1..2..8- عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بن مسعود عَنْ النَّبِيِّ -صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وآله وَسَلَّم- قَالَ: {{لا تَذْهَبُ أَوْ لا تَنْقَضِي الدُّنْيَا حَتَّى يَمْلِكَ الْعَرَبَ رَجُلٌ مِنْ أَهْلِ بَيْتِي يواطئ اسمه اسمي واسم أبيه اسم أبي}}.

سنن أبي داوود:11//خطوة3..العنوان الرابع: يكفّرون أمّ المؤمنين والنبي ويكذّبونه ! ! ! أولًا..رابعًا.. مقتبس من المحاضرة {1} من بحث  ( الدولة .. المارقة … في عصر الظهور … منذ عهد الرسول – صلى الله عليه وآله وسلّم - ) بحوث: تحليل موضوعي في العقائد والتاريخ الإسلامي لسماحة السيد الأستاذ – دام ظله – 9 محرم 1438 هـ – 11 

 

 

عادل السعيدي