العقول وأصبحت تألفه، يتميز أحد المرضى تتبرمجي حتى في مشهد يتكرر بشكل يومبقعة وأؤمنالنفسيين بمشهده العنيف والذي يرمز إلى خطورة تواجده في بقعة تعد أطهر نأتمن فيها أبنائنا وفلذات أكبادنا لينهلوا من كلام (الله) الرحمن الرحيم، ليستقوا مبادئ القرآن الكريم والقيم الإسلامية الراقية ، والتي إن عملنا بها لحيينا في سعادة أبدية، ولكن هذا عقيدته المريض النكرة، يتباهى بمرضه والذي لا ألومه إطلاقاً فيما فعل فهو خارج عن السليمة وفطرته الحقة، وفي ذات الوقت فإنني أشكره بصدق لأنه بث فينا الغيرة على أبنائنا ومجتمعنا من لوثة العنف (اللفظي والجسدي) إذ لن يكون قد بدأ بالتعنيف الجسدي قبل أن يتلفظ بألفاظ ما أنزل (الله) بها من سلطان، وهكذا يضرب بعض من تربعوا في كراسي العلم هلاً وتقصيراً من ذوي العقول، ليعلموا أبنائنا وبناتنا الألفاظ المسيئة والسلوكيات البائسة جمن كل شيء أو إلى الانتقاموالتي حتما سوف تخلق منهم إما أشخاصاً حاقدين يتجهون إلى شخصيات مهزوزة تخاف من مجرد ذكر اسمها في جمع من الناس.

 

من معلم لتحفيظ كتاب (الله) تعالى فقد أثار لدي التحفظ بالنسبة لي ما رأيت من مشهد العنف الأول في تعيين مثل هؤلاء المرضى، فاليوم حصل هذا ولئالمسذاته الذي أتحفظه دوماً على التعنيف ويتضح لنا من خلال المشهد أنه يتكرر بشكل يومي حيث لم يقدم أي من الطلاب جوا فعلا على هذه الحادثة حتى أصبحت شبح وكأنهم قد تبرم استنكاريةبردة فعل الآخرينالعقاب خاصة في مثل أعمارهم الصغيرة، وما لا يدركه القائمون على تعليم الصغار سواء في المدارس أو دور التحفيظ أن هذه السن المبكرة هي الفترة الأقوى للبرمجة، وطالما قد تبرمج صالحين لذويهم، أباءاتهم ويصبحوا هؤلاء المساكين على الخوف فكيف لهم أن يقودوا مجتمعالعنيفين لفظيا وجسديا الآباءالرؤيا واضحة تماما من أين أتى بعض أصبحتوقد الآنبسلوكياتهم الشاذة ، والحقيقة أنني لا أحب أن أخوض أكثر في تحليل نفسي لشخصية هؤلاء فإني أطالب المرضى لأنه قد يثير حفيظة البعض تحسسا وتحرجا، وبدون خروج عن النصوزارة التعليم والجمعيات الخيرية بوضع القوانين السليمة لنفسية الطفل ورقم مختصر لكني أتمنى أن يعاقب مثل هذا الست محامي أننييستغيث به الأطفال في موقف كهذا ، وبما الشخص بشكل علني كما فعل سيدنا عمر رضي (الله) عنه وأرضاه حيث أمر بعمرو بن وقام الغلام المعنف بأخذ حقه أمام الجميع فأستنكر هذا عمرو بن العاص وهو العاص وابنه: متى استعبدتم الناس وقد لائم قال له لومهيخاف في (الله) والي مصر لكن الفاروق الذي لا.فهل سنصرخ اليوم ولدتهم أمهاتهم أحرار



دغوغي عمر