السيستاني يهودي الأصل و الولاء قد يستغرب البعض من عنوان المقال لكن ما إنْ يتحلى بالصبر و الموضوعية و المهنية يجد أننا لم و لن نتجنى على السيستاني و سنضع الدليل أمام القارئ اللبيب و هذا الدليل هو من أهم عمامة له في حكومته الفاسدة و حوزته التي تفتقر للعلم و المعرفة و الفكر، فالمعروف أن هلال عند عامة المسلمين هو الموعد المتفق عليه لبداية الشهر الهجري و نهايته، فهلال عيد الفطر المبارك لهذه السنة المباركة جعله الله تعالى هلال يُمنٍ و خيرٍ و بركاتٍ على الأمة الإسلامية جمعاء و بالنظر لثبوت رؤيته بالعين المجردة في العديد من الدول الإسلامية و المدن العراقية و أيضاً ما صدر من المراجع الدينية في العراق بأن يوم الجمعة هو أول أيام عيد الفطر المبارك إلا السيستاني الذي أصر على أن يكون يوم السبت هو أول أيام الفطر فهل نكذب الدول الإسلامية في مشارق الأرض و مغاربها و الناس الثقاة العدول و المراجع الدينية و نصدق بالسيستاني ؟ ثم لماذا أصر السيستاني على أن يكون السبت عو بداية أيام العيد ؟ وما العلاقة القائمة بين عيد السيستاني و عيد اليهود ؟ فلو تصفحنا تاريخ هذه الشخصية الكارتونية الوهمية لنجد العجب العجاب  ! فعند تصفح الموقع الرسمي لها نجد أنهم ينسبون ولادة و أصل السيستاني إلى مدينة سجستان الإيرانية تلك المنطقة التي يقطنها اليهود بل ومن الأصول اليهودية المعادية للاسلام وقد أثبتت الكثير من الروايات الواردة عن أهل بيت المصطفى  ( صلوات الله عليه و عليهم أجمعين  ) أن هذه المدينة هي أصل الدجال وهذا ما أكده الشيخ جلال الدين الصغير في محاضرة له بجامع براثا حيث أشار صراحة إلى أن السيستاني هو المقصود بالدجال الأعور وكما جاء بمحاضرته أعلاه ، ثم لماذا عندما يقول المراجع الدينية أن اليوم الفلاني عيد لا نرى القتل و سيل الدماء لكن عندما يقول السيستاني أن اليوم الفلاني عيد يبدأ مسلسل الإجرام المتعمد من المآسي و الويلات في فراق الأحبة و الأبناء بسبب الإطلاق الكثيف العشوائي للعيارات النارية ؟ لكن حينما يقول السيستاني يبدأ مسلسل جرائم القتل و البطش بأرواح الناس و انتهاك حرماتهم و استباحة دماءهم و زهق نفوسهم هذا من جانب، ومن جانب آخر نرى أن الناس لا تبتلي بزهق ارواحها و جريان دماءها بل حتى الخسائر المادية الناجمة من احتراق مزورعاتها بسبب العيارات النارية وما ينتج عن من هدر و إفساد المحاصيل الزراعية و ضياع حقوق الأبرياء و الفقراء و الفقراء و الدوائر الحكومية التي يطالها الحرق و الخراب، و هنا نسأل هل من علاقة بين المشروع اليهودي الاستكباري و مشروع السيستاني الذي يسعى لدمار العراق و هلاك الحرث و النسل و تدميره بالكامل ؟ وهل مطلوب من العراقيين الامتثال للسيستاني و لكل ما يصدر عنه حتى و إن كان يصب في خراب و دمار البلاد ؟ وهل طاعة السيستاني من ضروريات الدين حتى و إن عاث بالعراق أرضاً و شعباً فساداً و إفساداً وهو يهودي الهوى و الولاء ؟ . https://www.youtube.com/watch?v=h5N6WYgbBUM بقلم الكاتب سعيد العراقي 

السيستاني يهودي الأصل و الولاء قد يستغرب البعض من عنوان المقال لكن ما إنْ يتحلى بالصبر و الموضوعية و المهنية يجد أننا لم و لن نتجنى على السيستاني و سنضع الدليل أمام القارئ اللبيب و هذا الدليل هو من أهم عمامة له في حكومته الفاسدة و حوزته التي تفتقر للعلم و المعرفة و الفكر، فالمعروف أن هلال عند عامة المسلمين هو الموعد المتفق عليه لبداية الشهر الهجري و نهايته، فهلال عيد الفطر المبارك لهذه السنة المباركة جعله الله تعالى هلال يُمنٍ و خيرٍ و بركاتٍ على الأمة الإسلامية جمعاء و بالنظر لثبوت رؤيته بالعين المجردة في العديد من الدول الإسلامية و المدن العراقية و أيضاً ما صدر من المراجع الدينية في العراق بأن يوم الجمعة هو أول أيام عيد الفطر المبارك إلا السيستاني الذي أصر على أن يكون يوم السبت هو أول أيام الفطر فهل نكذب الدول الإسلامية في مشارق الأرض و مغاربها و الناس الثقاة العدول و المراجع الدينية و نصدق بالسيستاني ؟ ثم لماذا أصر السيستاني على أن يكون السبت عو بداية أيام العيد ؟ وما العلاقة القائمة بين عيد السيستاني و عيد اليهود ؟ فلو تصفحنا تاريخ هذه الشخصية الكارتونية الوهمية لنجد العجب العجاب  ! فعند تصفح الموقع الرسمي لها نجد أنهم ينسبون ولادة و أصل السيستاني إلى مدينة سجستان الإيرانية تلك المنطقة التي يقطنها اليهود بل ومن الأصول اليهودية المعادية للاسلام وقد أثبتت الكثير من الروايات الواردة عن أهل بيت المصطفى  ( صلوات الله عليه و عليهم أجمعين  ) أن هذه المدينة هي أصل الدجال وهذا ما أكده الشيخ جلال الدين الصغير في محاضرة له بجامع براثا حيث أشار صراحة إلى أن السيستاني هو المقصود بالدجال الأعور وكما جاء بمحاضرته أعلاه ، ثم لماذا عندما يقول المراجع الدينية أن اليوم الفلاني عيد لا نرى القتل و سيل الدماء لكن عندما يقول السيستاني أن اليوم الفلاني عيد يبدأ مسلسل الإجرام المتعمد من المآسي و الويلات في فراق الأحبة و الأبناء بسبب الإطلاق الكثيف العشوائي للعيارات النارية ؟ لكن حينما يقول السيستاني يبدأ مسلسل جرائم القتل و البطش بأرواح الناس و انتهاك حرماتهم و استباحة دماءهم و زهق نفوسهم هذا من جانب، ومن جانب آخر نرى أن الناس لا تبتلي بزهق ارواحها و جريان دماءها بل حتى الخسائر المادية الناجمة من احتراق مزورعاتها بسبب العيارات النارية وما ينتج عن من هدر و إفساد المحاصيل الزراعية و ضياع حقوق الأبرياء و الفقراء و الفقراء و الدوائر الحكومية التي يطالها الحرق و الخراب، و هنا نسأل هل من علاقة بين المشروع اليهودي الاستكباري و مشروع السيستاني الذي يسعى لدمار العراق و هلاك الحرث و النسل و تدميره بالكامل ؟ وهل مطلوب من العراقيين الامتثال للسيستاني و لكل ما يصدر عنه حتى و إن كان يصب في خراب و دمار البلاد ؟ وهل طاعة السيستاني من ضروريات الدين حتى و إن عاث بالعراق أرضاً و شعباً فساداً و إفساداً وهو يهودي الهوى و الولاء ؟ . 

 

بقلم الكاتب سعيد العراقي لماروك بوست