"اتفق الفقهاء على مشروعية الاستراحة بعد كل أربع ركعات؛ لأنه المتوارث عن السلف، فقد كانوا يطيلون القيام في التراويح ويجلس الإمام والمأمومون بعد كل أربع ركعات للاستراحة".

وقال الحنفية: يندب الانتظار بين كل ترويحتين، ويكون قدر ترويحة، ويُشغَل هذا الانتظار بالسكوت أو الصلاة فرادى أو القراءة أو التسبيح، والله سبحانه وتعالى أعلم.