المسيرة دعت إليها مجموعة من الفعاليات السياسية و المدنية والحقوقية، “رغبة في إسماع صوت المغرب ضمن الأصوات الرافضة للعدوان الصهيوني على شعب فلسطين”.

وشاركت في المسيرة مختلف الكيانات السياسية في الأغلبية والمعارضة، وإسلامية وليبرالية ويسارية، وردد المشاركون فيها شعارات مناوئة للاحتلال الصهيوني ومؤيدة للحق الفلسطيني من قبيل “للقدس رايحين.. شهداء بالملايين”، وحمل بعضهم الأكفان الملطخة بالدماء في إشارة لما يحدث في فلسطين من اراقة للدماء.