أجيلت الزيارة الملكية إلى مالي لم تكن بسبب تدهور الحالة الصحية للرئيس إبراهيم بوبكر كيطا وإنما بسبب تردد السلطات المالية في التخلص من القبضة الجزائرية، والدخول في شراكة مع المغرب. 

 إن الجزائر مارست ضغوطا على مالي وهددتها بإغراق شمال مالي بالمقاتلين الجهاديين والمهربين في حال استقبال الملك محمد السادس.